التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أبريل ١٢, ٢٠١١

حقائق علمية تشهد بصدق النبي محمد صلى الله عليه وسلم

سبع حقائق علمية تشهد بصدق النبي محمد صلى الله عليه وسلم سوف نعيش من خلال هذا البحث مع بعض الحقائق العلمية التي وردت في أحاديث الحبيب الأعظم محمدعليه الصلاة والسلام، وكيف أثبت العلم الحديث صدق هذه الحقائق يقيناً. الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على من كان القرآنُ خلُقه وعلى آله وصحبه وسلم، وبعد: فإن أجمل اللحظات التي يمر بها المؤمن، عندما يرى معجزة تتجلى في كلام سيد البشرمحمد صلى الله عليه وسلم، وبما أننا نعيش عصر العلم والاكتشافات العلمية، تبرز الحاجة للبحث في أحاديث المصطفى محمدعليه الصلاة والسلام لإدراك الإشارات العلمية، بما يشهد على صدق هذا النبي الأميّ، ومثل هذا البحث يمكن أن يساهم في تصحيح نظرة الغرب عن نبي الرحمة محمد عليه الصلاة والسلام الحقيقة الأولى يقول رسول الله محمدعليه الصلاة والسلام لأصحابه: (سيبلغ هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار) أي أن الإسلام سينتشر في كل مكان يصله الليل والنهار أي في كل الأرض، وبالفعل تقول الإحصائيات الغربية إن الإسلام موجود في كل مكان من العالم اليوم!! فالإحصائيات تخبرنا بأنه عام 2025 سيكون الإسلام هو الدين الأول ...

أشياء نتعلمها من كارثة اليابان

ترى ما الذي وصل بهم لهذه الحال؟؟ كيف استطاعوا تحقيق ذلك ؟؟ اليكم ماذا حصل في اليابان ١- الهدوء ولا منظر للنواح او الصراخ او ضرب الصدر الحزن بحد ذاته يسمو   ٢- الإحترام  طوابير محترمة للماء و المشتروات لا كلمة جافة و لا تصرف جارح ولا زحام ٣- القدرة المعمار الفائق الروعة.... المباني تأرجحت و لم تسقط ٤- الرحمة الناس اشتروا فقط ما يحتاجونه للحاضر حتى يستطيع الكل الحصول على شيء ٥ -النظام لا فوضئ في المحال.. لا تزمير و لا إستيلاء على الطرق..ولا تجمهر .. فقط التفهم ٦ -التضحية خمسون عاملا ظلوا في المفاعل النووي يضخون ماء البحر فيه .. كيف يمكن مكافأتهم ٧- الرفق المطاعم خفضت أسعارها .. الفنادق والشقق  .. كل شيء وكل مكان اصبح ارخص مما هو عليه قبل الزلزال أجهزة الصرف الآلي تُركت في حالها.. القوي اهتم بالضعيف ٨- التدريب الكبار و الصغار .. الكل عرف ماذا يفعل بالضبط. و هذا ما فعلوه ٩- الاعلام أظهروا تحكما رائعاً..لا مذيعين تافهين.. والا اثاره فقط تقارير هادئة ١٠- الضمير عندما انقطعت الكهرباء في المحال أعاد الناس ما بإيديهم إلى الرفوف و مشوا بهدوء تحية ...