التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر ٦, ٢٠١٠

فرصة للربح من الفيس بوك وتويتر لا تضيعها

موقع Mylike (ماي لايكس)   هو عبارة عن برنامج إعلاني عبر المواقع الإجتماعية مثل: تويتر، فايسبوك، و اليوتوب، يعطيك مجموعة من الإعلانات لتقوم بمشاركتها عبر الشبكات الإجتماعية، و يدفع لك الموقع بطريقتين: * الدفع مقابل الضغطات (مثلا: كل ضغطة بـ 0.50$ ) * الدفع مقابل كل إعلان، و هذا انت تحدده، مثلا: 1$ مقابل كل إعلان. التسجيل في الموقع   من هنا أهم مميزات موقع Mylikes (ماي لايكس) :-   - أدنى حد للدفع هو 2$ ، عبر الباي بال و هذا احسن شيء خاصة لمن ليس لديه الكثير من المتابعين في تويتر و الفيسبوك. - يمكنك نشر الإعلانات عبر عدة مواقع إجتماعية مثل: تويتر، الفيسبوك، اليوتوب. - الدفع كل يوم جمعة اذا كنت قد وصلت لأدنى حد للدفع. - يجب الإنتظار 48 ساعة حتى تعرف اذا كانت الضغطات التي حصلت عليها من اعلانات قد تم احتسابها. - يدفع لك 2$ مقابل كل شخص يسجل عن طريقك و يكون عنده حساب تويتر نشيط طبعا. مع أن عدد المعلنين عبر هذا الموقع ليس كثير، لكنه يأخذ في الإزدياد يوما بعد يوم، و عدد المنظمين الى البرنامج في زيادة كذلك، لذا أنصحك بالإنظمام إلى هذا الموقع اليوم، اذا أردت ربح بعض المال

شادي جمال مبارك يخرج عن صمته

حيث اني من محبي الكاتب الساخر بلال فضل فإنني  وجدت تلك المقالة الجميلة التي لم أتمالك نفسي من الضحك عندما قرأتها و لا أدري أهو ضحك الساخر أم ضحك اليائس المقالة نشرت بصحيفة الدستور في شهر مارس 2008  واليكم نص المقال :--   شادي جمال مبارك يخرج عن صمته صمت السيد شادي جمال مبارك أمين لجنة السياسات بالحزب المباركى التحتى سنين طويلة على كل حملات الهجوم الحاقدة التي شنها المعارضون ضده متهمين إياه بأنه يسعى لكرسي هو أكبر منه بكثير , ويستغل سلطات والده فخامة الرئيس جمال محمد حسنى مبارك الذي تولى حكم البلاد والعباد ثلاثين عاما وقام منذ تولى بحوالى عشر سنوات بتلميع ابنه بشكل ملحوظ لجميع المراقبين بعد أن ظل شادي لأكثر من عشر سنوات فى الخارج مشرفا على قسم الحلزونة فى مدينة ملاهي يورو ديزني . شادي تولى حملة الانتخابات الرئاسية للفترة السادسة لوالده والتى أسفرت عن فوزه باكتساح ساحق نظرا لأحجام أي منافسين عن خوض تجربة الانتخابات الرئاسية كعقدة تاريخية لما حدث فى انتخابات 2005 مع الرئيس الجد حسنى مبارك , وهى التجربة التي تكررت فى انتخابات الفترة الثانية للرئيس جمال مبارك مع عدد من المناف

إنسان لا يستطيع حماية 3200 إنسان هل يمكنه أن يحمي بلد سكانها 80 مليون ؟....سؤال برئ!!

الحقيقة أن ما حدث في معركة أم درمان الكروية بالسودان هو نكسة لا يوفيها حقها الكلام هنا بل تحتاج لمجلدات وهي إفراز خطير و واضح لما أصبحت عليه كرامة و قيمة الإنسان المصري في نظر حكامه قبل الآخرين جمال مبارك وعلاء مبارك- ربنا يحرسهم- قولوا آمين كانوا على علم بما ينوي عليه البلطجية الجزائريين والعاهرات و أرباب السجون بل والقوات الخاصة التي ارسلت للتنكيل بالمشجعين المصريين و مع ذلك تصرفواببلاهة منقطعة النظير بل و والأحلى إن ننوس عين أمه المستر علاء طلع في برنامج على الهواء يبكي ويقول أحنا عاوزين نعمل ونسوي أمال معملتش ليه لا أدري هو بيستعبط واللا بيستهبل واللا التنين سوا وانت هناك وبتقول لمين للشعب واللا لنفسك ياعم روح قول لأبوك وأخوك اللي شاطرين يسلطوا الأمن المركزي على معارضيهم ولو راح معاهم ألف جندي من الأمن المركزي بس كان الوضع اختلف لكن هما شاطرين ياخدوا معاهم الرقاصات والفنانين أصحاب الرسالة الفنية السامية والعائلات لأ وإيه على حسابهم وما كلفوش خاطرهم حتى بطيارتين على ما قسم لنقل  مشجعين إلى أرض المعركة المنتظرة والي كانوا عارفين مسبقا إن الجزائريين ناويين عليها وبلسانه هو علاء أفن

المبادرة الوطنية لرفض التوريث

نحن الموقعون أدناه الذين يستشعرون مخاطر جسيمة تلوح نذرها في الشارع المصري المحتقن، بكل طوائفه وأطيافه ، نعلن رفضنا التام والقاطع لمبدأ التوريث ووصول نجل الرئيس لهرم السلطة لإيماننا الكامل بتناقضه مع مبادئ الحرية والديمقراطية وتكافؤ الفرص بين أبناء البلد الواحد ، ولعدم قناعتنا بقدراته وإمكانياته لتولي هذا المنصب الحيوي الهام. لقد دأبنا منذ أن شاعت أنباء سيناريو التوريث على الاستماع إلى الرئيس، وإلى نجله المتهم بالسعي لوراثة الحكم ، وهم ينفون مخططهم للتوريث ، بينما نشاهد على صعيد الواقع ما يناقض كل هذه التصريحات بما فى ذلك العبث بالدستور. إن المصريين يدركون أن إضفاء الحد الأدنى من المصداقية على حملات النفي المتكررة من النظام لسيناريو التوريث، قرين بأن يبادر الرئيس ونجله باتخاذ مجموعة من الإجراءات الفعلية، بعيدا عن التصريحات التي لم يعد أحد داخل مصر ولا خارجها يصدقها، والتي يعني تجاهلها أو الالتفاف عليها عبثا ومساسا بمستقبل البلاد وأمنها القومى: أولا: إستقالة نجل الرئيس الفورية من جميع مناصبه في الحزب الوطنى الديمقراطى، وإلغاء ما يسمى بلجنة السياسات والتي استحدثت في ا