الحقيقة أن ما حدث في معركة أم درمان الكروية بالسودان هو نكسة لا يوفيها حقها الكلام هنا بل تحتاج لمجلدات وهي إفراز خطير و واضح لما أصبحت عليه كرامة و قيمة الإنسان المصري في نظر حكامه قبل الآخرين
جمال مبارك وعلاء مبارك- ربنا يحرسهم- قولوا آمين كانوا على علم بما ينوي عليه البلطجية الجزائريين والعاهرات و أرباب السجون بل والقوات الخاصة التي ارسلت للتنكيل بالمشجعين المصريين و مع ذلك تصرفواببلاهة منقطعة النظير بل و والأحلى إن ننوس عين أمه المستر علاء طلع في برنامج على الهواء يبكي ويقول أحنا عاوزين نعمل ونسوي أمال معملتش ليه
لا أدري هو بيستعبط واللا بيستهبل واللا التنين سوا
وانت هناك وبتقول لمين للشعب واللا لنفسك ياعم روح قول لأبوك وأخوك اللي شاطرين يسلطوا الأمن المركزي على معارضيهم ولو راح معاهم ألف جندي من الأمن المركزي بس كان الوضع اختلف لكن هما شاطرين ياخدوا معاهم الرقاصات والفنانين أصحاب الرسالة الفنية السامية والعائلات لأ وإيه على حسابهم وما كلفوش خاطرهم حتى بطيارتين على ما قسم لنقل مشجعين إلى أرض المعركة المنتظرة والي كانوا عارفين مسبقا إن الجزائريين ناويين عليها وبلسانه هو علاء أفندي مبارك قال احنا سمعنا إنهم بيشتروا سكاكين و سواطير من أسواق أم درمان -لأ يا شيخ - تعرف الكلام ده قبل الماتش بيومين وجاتك تحذيرا أمنية من السفير نفسه وانتم عايمين في مية البطيخ اهم حاجة انكم محاطين بحراستكم الخاصة ومش مهم الرعاع اللي معاكم
تاني شئ الي يروح يشجع كورة وهو عارف مدى خطورة اللقاء ياخد معاه الرقاصين والرقاصات والشلة المباركة من صحافيي النفاق ومسح الجوخ وقال ايه زعلانين علشان رموز مصر اللي هما يعني الراقصات والفنانين والمنافقين اتهزأوا واتبهدلوا واللا ياخد مشجعين حقيقيين مش تحصل الكاؤثة ويجيبونا نبكي ونلطم مثل الحريم
مش كفاية إن واحد يرمي علم بلده ويدوس عليه خوفا من التنكيل به للدرجة وصلت بينا المهانة
وعايز تحكم شعب من 80 مليون واكثر وانت مش قادر تحكم وتدير مباراة كورة وتحمي عدد أقل من واحد على ألف من اللي عاوز تحكمهم يا عم جيمي بلاش حكاية الحكم دي نصيحة البلد كبيرة جدا جدا جدا عليك ممكن ترضية لخاطرك وخاطر الوالدة لأنهم عشرة قديمة جدا جدا -ممكن تمسك عمدية كفر مصيلحة بس المشكلة إنهم مش 3200 واحد بس نفس عدد مشجعين ام درمان يعني ممكن الزمام يفلت من ايك عشان كده نمشيهم ونخليلك 3000 واحد بس على قدك
وفي النهايةلو سبتوا مصر من غير حكومة ولا رئيس- عشوائية يعني -هيبقى أحسن ألف مرة من حكمكم ليها عل القل مش هتلاقي اللي يخربها ويقعد على تلها
سيبوا البلد في حالها كفاية اللي جرى لها من تحت راسكم وراس اتباعكم
جمال مبارك وعلاء مبارك- ربنا يحرسهم- قولوا آمين كانوا على علم بما ينوي عليه البلطجية الجزائريين والعاهرات و أرباب السجون بل والقوات الخاصة التي ارسلت للتنكيل بالمشجعين المصريين و مع ذلك تصرفواببلاهة منقطعة النظير بل و والأحلى إن ننوس عين أمه المستر علاء طلع في برنامج على الهواء يبكي ويقول أحنا عاوزين نعمل ونسوي أمال معملتش ليه
لا أدري هو بيستعبط واللا بيستهبل واللا التنين سوا
وانت هناك وبتقول لمين للشعب واللا لنفسك ياعم روح قول لأبوك وأخوك اللي شاطرين يسلطوا الأمن المركزي على معارضيهم ولو راح معاهم ألف جندي من الأمن المركزي بس كان الوضع اختلف لكن هما شاطرين ياخدوا معاهم الرقاصات والفنانين أصحاب الرسالة الفنية السامية والعائلات لأ وإيه على حسابهم وما كلفوش خاطرهم حتى بطيارتين على ما قسم لنقل مشجعين إلى أرض المعركة المنتظرة والي كانوا عارفين مسبقا إن الجزائريين ناويين عليها وبلسانه هو علاء أفندي مبارك قال احنا سمعنا إنهم بيشتروا سكاكين و سواطير من أسواق أم درمان -لأ يا شيخ - تعرف الكلام ده قبل الماتش بيومين وجاتك تحذيرا أمنية من السفير نفسه وانتم عايمين في مية البطيخ اهم حاجة انكم محاطين بحراستكم الخاصة ومش مهم الرعاع اللي معاكم
تاني شئ الي يروح يشجع كورة وهو عارف مدى خطورة اللقاء ياخد معاه الرقاصين والرقاصات والشلة المباركة من صحافيي النفاق ومسح الجوخ وقال ايه زعلانين علشان رموز مصر اللي هما يعني الراقصات والفنانين والمنافقين اتهزأوا واتبهدلوا واللا ياخد مشجعين حقيقيين مش تحصل الكاؤثة ويجيبونا نبكي ونلطم مثل الحريم
مش كفاية إن واحد يرمي علم بلده ويدوس عليه خوفا من التنكيل به للدرجة وصلت بينا المهانة
وعايز تحكم شعب من 80 مليون واكثر وانت مش قادر تحكم وتدير مباراة كورة وتحمي عدد أقل من واحد على ألف من اللي عاوز تحكمهم يا عم جيمي بلاش حكاية الحكم دي نصيحة البلد كبيرة جدا جدا جدا عليك ممكن ترضية لخاطرك وخاطر الوالدة لأنهم عشرة قديمة جدا جدا -ممكن تمسك عمدية كفر مصيلحة بس المشكلة إنهم مش 3200 واحد بس نفس عدد مشجعين ام درمان يعني ممكن الزمام يفلت من ايك عشان كده نمشيهم ونخليلك 3000 واحد بس على قدك
وفي النهايةلو سبتوا مصر من غير حكومة ولا رئيس- عشوائية يعني -هيبقى أحسن ألف مرة من حكمكم ليها عل القل مش هتلاقي اللي يخربها ويقعد على تلها
سيبوا البلد في حالها كفاية اللي جرى لها من تحت راسكم وراس اتباعكم
تعليقات
إرسال تعليق