التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر ١, ٢٠١٠

غرائب وطرائف مصورة

نشاطك اليومي على مدار الساعة

صور طريفة وغريبة

إكتشف أخطاءك في الصلاة

في هذه الصور استطاع الكثيرون و أنا منهم إكتشاف الكثير من الأخطاء التي كانوا لا يدرون عنها ف الكثير منا يجهل الكيفية الصحيحة للصلاة         جزى الله خير من اعان على ارسالها ا لرجاء إرسالها للجميع للفائدة

إيماني سر اطمئناني

قمت بزيارة دولة الفاتيكان وسط العاصمة الايطالية روما وهي كما يعرف البعض دولة مستقلة داخل دولة ايطاليا يدخل لها بجواز سفر قبل عهد الاتحاد الأوربي و ترتيبات أمنية مشدده للداخلين إليها يقيم البابا هناك وتقع اكبر كنسية في العالم ضمن حدود هذه الدول بالإضافة إلى عدد من المتاحف والمباني القديمة سواء كانت إدارية أو خدمية أو غير ذلك . تأملت كثير في الوجوه وتوقفت كثير مع أحوال المكان والزمان , البلاد والعباد , وفود جاءت من جميع دول العالم بأعداد كبيرة من مختلف القارات والحارات , قطعوا ألاف من الكيلوات وتصبروا على الإرهاق والإجهاد وأطلقوا التنهيدات لك يصلوا إلى هذا المكان بالذات !!! واصلت التأمل في الوجوه العابرة والناس الحاضرة وبدأ أخرج بانطباعات وأسجل الاستفهام تلو الاستفهام ؟ إنها قبلة أكثر من مليار مسيحي كاثوليكي في العالم ومقر البابوية ومدفن القساوسة والرهبان بل إنها محط أفئدة جميع المسحيين في العالم ولكن مكان بلا روح فهو مكان ميت لا نبض فيه ولا حياة انتهى قبل أن يبدأ ومات قبل أن يولد !! تسألت كثيراً هل كل هذه الجموع قدمت للعبادة والاستغفار والسكون والتواصل م

نظريات نشوء القمر

لطالما أرّق العشّاق والأحباب حتى تفنن الشعراء والأدباء في وصف معشوقاتهم ومحبوباتهم به ؛ إلى أن صار رمزاً من رموز الحسن والجمال ؛ فأضفى على الجمال جمالًا وعلى الحسن حسناً . القمر…. سمعت أحد الأدباء من ذوي الحسِّ المرهف وهو صاحبي عبد الرحمن الفلاج ذات مرّة ونحن على سفر وقد التمع قرص القمر المستدير أمامنا موجهاً اليه الحديث يقول: أيا قمراً كسوتَ الحسنَ فخراً إذا نوديــتَ من بـيِن الحســـانِ كستــكَ الشمـسُ من نورٍ ومنـه أخذت من الجمال ذرى المعاني وألبـســك الظــــلامً وشـــــاح عـــزٍّ فكنت على ظروف الدهر هاني لم يترك القمر تأثيره على أهل الحب والهيام وحدهم بل على هذه الأرض وما دب عليها ؛ فكيف سيكون الحال لو أن جارنا لم يكن بجوارنا؟ أو أبعد؟ أو أقرب؟ إن هذا القمر ليس كغيره من الأقمار في مجموعتنا الشمسية له من الخصائص والمميزات ما تجعل الأرض – بفضل تدبير اللطيف الخبير – قابلة للسكنى والمعيشه. فالإنسان منذ أن وطئت قدمه الأرض وهو ينظر للسماء متدبراً في تلك الأجرام وذيكم الأفلاك ؛ ولعل أقربها لنا كان القمر ؛ فكيف وجد وظهر وكيف بان للنظر